الخميس، 17 مايو 2012








تخيل يوماً ما تجد هذهِ الحقيبه الثّمينه آمام منزلك ... !

إنه لحُلمٌ رائِع ..آليس كذلِك ...

 تُرى هل يفكر صديق ما آن يهديك كهذِه الهدّيه بمناسبه ما .. كعيد ميلادكَ  مثلاً .. هه من يهدي كتباً الآن ؟

نحن المولعون بِها نحلم ونتمنى هدّايا كمآ نعشق ..

حتى الهديه تآتينا كما يحبون هم وما يعشقون .. لا ما نحب نحن ونعشق ..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق