الأربعاء، 28 يناير 2015

لوحآت إن حكت .



من أروع ما قرأت في قراءة اللوحات :
"أحياناً ، كنتُ أرغب في الذّهاب إليه ، في الإصغاء إليه ، في فتح عينيه على زُرقَة السّماء . كنت أرغب في أن أقول له : إنّ الشّمس ما زالت تُشرق من أجله ، وإنّ غيمةً في الأُفُقِ تِشْتَهي أن يرمقها بنظرة ."
كتاب : لوحات إن حكت للدكتور جوزف لبس " مقتنيات ثمينة بالنسبة لي " هدية غالية من الدكتور جوزف
اللوحة لأوغست ماكي ، رجل يقرأ في متنزه

١٩١٤ ، متحف لودفيغ ، ألمانيا




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق