منذ أيام ، يتردد على لساني بيت شعر للسياب " أتعلمين ايُّ حُزنٍ يبعثُ المَطر " ..
لا أعرف حقاً سر هذه الحالة .. أمسك القلم فأكتب هذا السطر ، أرى السماءْ فأردده .. أفكر مع ذاتي ، فتحدثني بِه
أهو شوقٌ للمطر ؟ .. أم ان حالة الحزن المُبهمة التي تحيطني .. تبعثُ بي ما يبعثُ الشَّجن .. !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق