تخيل يوماً ما تجد هذهِ الحقيبه الثّمينه آمام منزلك ... !
تُرى هل يفكر صديق ما آن يهديك كهذِه الهدّيه بمناسبه ما .. كعيد ميلادكَ مثلاً .. هه من يهدي كتباً الآن ؟
نحن المولعون بِها نحلم ونتمنى هدّايا كمآ نعشق ..
حتى الهديه تآتينا كما يحبون هم وما يعشقون .. لا ما نحب نحن ونعشق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق